وهي من أهم أنوا ع القبل إذ أنها الأولى في إشباع الظمأ الحسي وهي تتخذ طريقة دلك الشفاه دلكا خفيفا بفم مضموم وبلمسات خفيفة رقيقة لا تكاد تثبت ومن ثم تتحول إلى الشدة شيئا فشيئا إلى أن تصل اقوى الوان التلاحم ويدخل اللسان في فم الزوجة ادخالا عميقا مداعبا كأنه يستكشف أغوار فم محبوبته.
و في هذه القبلة تمتزج ثلاث حواس وهي اللمس والذوق و الشم وأهمها حاسة الشم التي تعتمد على الروائح الشخصية التي تنبعث من الجلد حول الفم ومن داخل الفم و النفس ورائحة الجلد الخاصة لها أهميتها الكبيرة .!!!